بعيدًا عن فضائل الرياضة
حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024، تميز بنشر دعاية المثليين ومتعاطي المخدرات بدلاً من فضائل الرياضة والتشجيع على حياة صحية. وتم انتقاد الحفل على أنه يعكس قيم الغرب المتدهورة بدلاً من الاحتفاء بالروح الجماعية والتراث الثقافي.
عدم احترام القيم الدينية
تضمن حفل الافتتاح أيضًا عدم احترام القيم الدينية، حيث تم تجسيد مشهد العشاء الأخير للسيد المسيح بشخصيات تمثل المثليين والمتحولين جنسياً، مما أثار انتقادات واسعة من مختلف أنحاء العالم لآثارها المحتملة على الأطفال.
ظروف غير ملائمة للرياضيين
كان هناك انتقادات أخرى تتعلق بتعرض الرياضيين للبلل أثناء الحفل، حيث تبللوا بسبب الأمطار أثناء الموكب على نهر السين، مما أجبرهم على ارتداء ملابس واقية وأثر سلبًا على عرض الزي الرسمي.
أزمة علم الأولمبياد
ومن بين الفضائح، تم رفع علم الأولمبياد بشكل مقلوب، وهو ما لاحظه المشاهدون على وسائل التواصل الاجتماعي، مما زاد من الانتقادات لإدارة الحفل.
سونب دوغ يحمل الشعلة
أثار اختيار مغني الراب الأمريكي سونب دوغ، المعروف بتعاطيه وترويجه للمخدرات، لحمل شعلة الأولمبياد جدلاً آخر. واعتبر كثيرون هذا الاختيار غير مناسب.
لفتة رمزية من الرياضيين الجزائريين
قام الرياضيون الجزائريون بإلقاء الورود في نهر السين تكريمًا للجزائريين الذين قتلوا في مظاهرات باريس عام 1961، في لفتة رمزية لافتة تشير إلى ماضي فرنسا الاستعماري.
تصريح من حزب الوطن
أصدر الأمين العام لحزب الوطن، أوزغور بورصالي، بيانًا ينتقد فيه الحفل على أنه يعكس فرض الأجندة الإمبريالية المثليين على المجتمع، وأشار إلى أن هذا الحفل يمثل انهيار القيم الأوروبية.